1. أستاذه منى نود التعرف على بطاقتك الشخصية ؟
إسمي منى عبدالله حيدر خريجة كلية التجارة تخصص ادارة أعمال و بداية تعيني كانت في وزارة التربية كمعلمة و من ثم تدرجت إلى رئيسة قسم و من ثم في عام 1992 أصبحت مديرة مساعده في ثانوية الفنطاس و من بعد ذلك عينت مديرة في ثانوية فاطمه الهاشمية و كان ذلك في عام 1995.
2. من خلال تجربتك في إدارة المدرسة ما أكثر الأشياء التي ترغبين في تحقيقها على أرض الواقع و التي تخدم الطالبات في المقام الأول؟
طبعا هو في المقام الأول هو النهوض في المستوى العلمي للطالبات, و يهمني بشكل كبير أن تكون مخرجات المدرسه قوية و تحقيق مراكزعالية من ضمن نتائج الثانوية العامه على مستوى دولة الكويت. و أيضا من المهم جدا أن تحوز الطالبات على مراكز متقدمه في المسابقات والأنشطة.
3. و ماذا عن تفعيل الأنشطة بصوره قوية و تشجيع الطالبات على المشاركات الفعلية فيها؟
هي من صميم عملنا و ضمن خطط المدرسة الإستراتيجية أن نضع الأنشطة الطلابية في نصب أعيننا لأنه التشاط الطلابي فيه تفريغ للطاقات و أحتواء للطالب و نحن من المؤيدين للنشاط الطلابي.
4. من المعروف عنك أنك تعشقين التميز و التفرد ما هي الوسائل التي تحققين بها في إدارة المدرسة؟
5. هل نأمل في مسابقة لإختيار و تكريم طالبات مثاليات على مستوى المدرسة؟
المسابقة موجوده فعليا و ليست بالشئ الجديد, فنحن نختار شهريا الصف المتيز و الطالبات المثاليات و تشجيعهن باستمرار على النواحي الأخلاقية و العلمية لأنهن يعتبرن بناتنا في المقام الأول.
6. ما رأيك بوضع لوحة تكريم خاصه بالطالبات المتميزات خلقا و علما تتغير فيها الأسماء و الصور كل فترة على سبيل التشجيع؟
فكره رائده و للعلم هذه الفكره مطبقه فعليا و جميع الأقسام العلمية تملك لوحات خاصة لتكريم طالباتهن المتميزات.
7. ما أهم أمنياتك في العام الجديد؟
أولا كل عام و أنت بخير، أمنيتي على المستوى المدرسي أن تكون مدرستنا على الدوام متميزه و أن تحافظ على مستواها المتفرد من بين قريناتها من المدارس. و ايضا أتمنى من طالباتي أن يوسمون بالخلق العالي الرفيع لأنه من جهودنا المحافظة على سلوكيات الطالبات و على المستوى العام أتمنى أن تخف المناقشات الحاده في مجلس الأمة و ننعم بالهدوء و الاستقرار بدولتنا الحبيبة الكويت.
أخيرا أستاذه منى نشكرك على حسن استقبالك و نتمنى لك دوام الصحة و العافية
شكرا لك وأنا سعيدة جدا بلقائك وأتمنى لك التفوق في دراستك.
حوار أجرته الطالبه أوضاح عبدالله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق